الزمان: ليلة من ليالي منتصف شهر آب 2014
المكان: رحلة الباص من كيليس إلى غازي عنتاب
مألوفة جداً أصبحت اللهجات السورية المختلفة في وسائل النقل العام جنوب تركيا.
أثناء عودته من كيليس إلى غازي عنتاب بالباص، يقص فادي جزءاً من حديث دار بين مقيم سوري في تركيا و واصل جديد (أو لاجئ بالأحرى) من حلب “المحررة”. وفي الرواية أن هذا الفارّ من “المحرر” ذهب ليصلي الظهر جماعة في المسجد فتلقفه أحد المسلحين الواقفين بالباب وقال له: “ما شفناك اليوم بصلاة الفجر. إذا بتعيدها بتتحول ع المحكمة الشرعية”
تمّت.
لأنا بتذكرك من ايام كبريت 🙂
ههههههه الله يرحم هديك الأيام :). كان لسا في أمل
ولهلأ في أمل ، بس نتوفة 😦 🙂
ان شا الله 🙂